NOT KNOWN FACTS ABOUT الاحتراق النفسي للأم

Not known Facts About الاحتراق النفسي للأم

Not known Facts About الاحتراق النفسي للأم

Blog Article



إن اتباع نظام غذائي صحي هو جزء مهم من العناية بنفسك. فاحرص على تناول العديد من الفواكه والخضروات والحبوب الكاملة.

كثير منا يومياً يتعرض للاحتراق النفسي دون أن يشعر، ويمكن للبعض أن يقوم بتصنيفها أنها اكتئاب، لذلك أحضرنا لك بعض الأعراض الشائعة للاحتراق النفسي.

يعد الدمج الفعّال للصحة النفسية للأم مع رعاية الحمل أمرًا بالغ الأهمية لتعزيز رفاهية الأمهات وأطفالهن. ومن خلال تزويد النساء الحوامل بموارد وتدخلات شاملة في مجال الصحة العقلية، يُمكننا أن نمنع بشكل فعال تفاقم حالات الصحة العقلية للأمهات، وبالتالي تعود بالنفع على وحدة الأسرة بأكملها.

لا يوجد مراحل محددة للإصابة بالاحتراق النفسي، ولكن التعرض للإجهاد والتعب والإرهاق يتسبب في الإصابة بالاكتئاب، إذا لم يستطيع الشخص التخلص من الاحتراق النفسي.

وهكذا، نلاحظ أنهم سرعان ما يعانون من مستوى مرتفع من الاحتراق النفسي، و هو بذلك يمثل أحد العوامل الممكنة للإحتراق النفسي المهنى. و يتفق المتخصصون حاليا على أن هذه المتلازمة تنتج عن بيئة العمل و عن التفاعل بين العوامل الشخصية والضغوط التنظيمية والفردية .

فمثلاً، استمِع إلى موسيقى هادئة، وتأكد من أن المكان الذي تنام فيه هادئ ومظلم، وضع الهواتف والأجهزة اللوحية بعيدًا عنك، والتزم بمواعيد منتظمة للنوم.

فعندما تضحك، يخفف هذا من الضغط النفسي عليك، ويسبب حدوث تغييرات جسدية إيجابية لديك. يشعل الضحك استجابتك للتوتر والضغط النفسي ثم يهدئها.

من الضروري بالنسبة للنساء اللاتي يُعانين من مشاكل الصحة العقلية قبل أو بعد الولادة أن يطلبن الدعم والعلاج من متخصصي الرعاية الصحية.

علاوة على ذلك، تؤثر الصحة النفسية للأم على سلوكيات التربية، وأنماط التواصل، والبيئة الأسرية العامة، والتي تساهم جميعها في الأداء الاجتماعي للطفل. على العكس من ذلك، يمكن أن تؤدي مشاكل الصحة العقلية للأمهات غير المُعالجة، مثل الاكتئاب أو القلق، إلى اضطرابات في التربية، وعدم الاستقرار العاطفي، وضعف النمو المعرفي لدى الأطفال. ولذلك، فإن إعطاء الأولوية للصحة العقلية للأم لا يدعم رفاهية الأم فحسب، بل يضع الأساس للتنمية المُثلى للطفل، مما يُمهد الطريق لمستقبل أكثر إشراقا وصحة لكلٍ من الأمهات وأطفالهن.

واستنادا لخبرته الواسعة، لاحظ فرودنبرجر أن الالتزام الأولى لدى هؤلاء الشباب المتطوعين، والقناعة بتأديتهم لعمل مجدي يكفى وقتا لإشباع حالة الرضا عن النفس والحفاظ على الجهود. وعلى الرغم من ذلك، فإن المرضى الذين يخضعون للعلاج في عيادته يقاومون بشكل متكرر ولا يستجيبون في أغلب الوقت للنصح. وفي مثل هذه البيئة، فإن المساعدة نون والطاقة التي يبذلها هؤلاء الشباب المتطوع غالبا ما تكون بلا جدوى.

وينتج هذا الخلل بسبب وجود فجوات بين التوقعات المبدئية والحقيقة على أرض الواقع. فسلوك بعض العملاء الصعب وغير التعاونى، بل في بعض الأحيان العدوانى، يتناقض مع الرؤية التي تكون في الغالب مثالية لمفهوم العلاقات الإنسانية أو التربوية.

من الضروري جدًأ بل ومن المفيد أيضًا، اللجوء إلى متخصصين نفسيين أو استشاريين في العلاقات الأسرية للمساعدة في فهم ومعالجة أسباب الإرهاق، ومساعدتهم في التغلب عليه، وخصوصًا في المراحل العمرية التي تتطلب جهدًا كبيرًا مثل مرحلة المراهقة التي يمثل فيها الأطفال عبئًا ثقيلًا على أبائهم

متلازمة الاحتراق النفسي أو الاحتراق الوظيفي كلاهما مترادفان لنفس النوع من الضغط الذي يتعرض له الشخص يومياً في العمل، ويصُاب بالإرهاق والإجهاد النفسي والبدني.

وقد ركز فرودنبرجر ، في أبحاثه ، على الأعراض السلوكية، وقام برسم جدول وصفي للأفراد المفعمين بالانفعالات. كما أشار إلى أن الغضب ، والاستثارة ، والعجز عن مواجهة التوترات والمواقف الجديدة ، وكذلك نضوب الطاقة تعد ضمن العلامات الأولية لما أطلق عليه حالة "الانهيار" أو " الإنهاك الوجداني والعقلى".

Report this page